يستعد الجيل الجديد من هواتف «HONOR» الرائدة لافتتاح مرحلة مختلفة كلياً في عالم التصوير الليلي، مرحلة صُمّمت خصيصاً لصُنّاع الحكايات والقصص الجدد في المنطقة؛ أولئك الذين ينتظرون لحظة إنارة أضواء المدينة ليبدأوا رواية قصصهم البصرية. من وهج اللوحات النيونية إلى سكينة الشوارع عند الغسق، يأتي هذا الإصدار ليحوّل التفاصيل العابرة إلى لحظات نابضة تستحق المشاركة.

وخلف الكواليس، تعمل فرق «HONOR» الهندسية على تطوير منظومة تصوير ليلية مبتكرة تُعيد تعريف ما يمكن للهواتف الذكية رؤيته بعد حلول الظلام.

وتشير المعاينات الأولية إلى نقلة نوعية في قدرات العدسة المقربة، مع قدرة أكبر على التقاط الضوء والوصول لمسافات أبعد وتقديم تفاصيل أوضح حتى في البيئات التي كانت تُعدّ سابقاً مستحيلة التصوير. ورغم بقاء التفاصيل الكاملة طيّ السرية، إلا أن التقنية الجديدة تُعد بملامح دقيقة وألوان نابضة وحسّ سينمائي يرفع قيمة كل لقطة.

كما يتميز الجهاز أيضاً بطبقة متقدمة من تقنيات الذكاء الاصطناعي المُدمجة مباشرة داخل الهاتف، لتقديم تجربة سلسة في تحسين الصور وتعديلها بشكل لحظي، سواء عبر ضبط الألوان أو إبراز التفاصيل أو إزالة العناصر المشتتة أو إضافة تأثيرات الحركة الديناميكية، وذلك بدون الحاجة لتطبيقات خارجية أو خطوات تحرير معقدة، لتُقدم تجربة إبداعية ترتكز على السلاسة ويبقى تركيز المستخدم على قصته، لا على إعدادات التصوير.

وستضيف «HONOR» للمرة الأولى في تاريخها، زراً مخصصاً يتيح وصولاً فورياً إلى قدراته الذكية، ما يمنح المستخدم حرية التقاط اللحظات المفاجئة فور حدوثها، سواء كانت اللقطة ابتسامة عابرة أو سماء متحركة أو لحظة شغف جمهور في حفلة موسيقية، أو حتى ألعاباً نارية تضيء الأفق، لتتيح تجربة صُممت لتكون سريعة وبديهية وجاهزة في كل لحظة.

هذا الهاتف الرائد ليس مجرد جهاز جديد، بل رفيق يوثق الحياة كما هي بكل صدق وعمق وتعبير، فيما عصر جديد من التصوير الليلي يلوح في الأفق.